حدث عن: nindex.php?page=showalam&ids=15255المطلب بن عبد الله بن حنطب.
وروى عنه: أبو بكر بن عبد الله بن أبي سبرة المديني، وقضية ما ذكر أهل العلم بالرواة أنه ليس بخالد بن رباح الهذلي البصري.
والمطلب: هو ابن عبد الله بن حنطب المدني [ ص: 484 ]
سمع: أبا موسى، nindex.php?page=showalam&ids=54وأم سلمة، nindex.php?page=showalam&ids=25وعائشة.
وروى عنه: nindex.php?page=showalam&ids=16698عمرو بن أبي عمرو، وكثير بن زيد.
ويوسف: هو ابن ماهك المكي، فارسي الأصل.
سمع: أم هانئ، nindex.php?page=showalam&ids=11وابن عباس، nindex.php?page=showalam&ids=12وابن عمر.
وروى عنه: nindex.php?page=showalam&ids=11937جعفر بن إياس، وإبراهيم بن المهاجر.
وقوله: إذا فاء الفيء أي: رجع الظل إلى جهة الشرق، ويقال: الفيء ما كان شمسا فنسخها الظل، والظل ما لم يغشه الشمس، وأصل الفيء الرجوع يسمى الظل بعد الزوال فيئا؛ لرجوعه من جهة الغرب إلى جهة الشرق.
وقول معاذ: لا تصلوا حتى تفيء الكعبة من وجهها.
قال الشافعي: وجهها: الباب، والمراد: حتى تزول الشمس.
ونحن نحمل ذلك على أنهم كانوا يعجلون ولا يتراخون بها.
وحديث سهل [يدل] على أنهم كانوا يبكرون إلى الجمعة ويؤخرون الغداء والقيلولة؛ كيلا يعوقهم الاشتغال بهما عن التبكير، ويشعر به ما روي عن nindex.php?page=showalam&ids=15767حميد عن nindex.php?page=showalam&ids=9أنس قال: كنا نبكر بالجمعة، ونقيل بعد الجمعة.