nindex.php?page=showalam&ids=16376عبد العزيز بن رفيع، أبو عبد الله المكي الأسدي، سكن الكوفة.
سمع: nindex.php?page=showalam&ids=9أنس بن مالك، nindex.php?page=showalam&ids=11وابن عباس، nindex.php?page=showalam&ids=16414وابن الزبير، nindex.php?page=showalam&ids=16568وعطاء بن أبي رباح، وتميم بن طرفة.
وروى عنه: nindex.php?page=showalam&ids=16004الثوري، nindex.php?page=showalam&ids=15628وجرير بن عبد الحميد، nindex.php?page=showalam&ids=16102وشعبة، nindex.php?page=showalam&ids=13726والأعمش، nindex.php?page=showalam&ids=16008وابن عيينة.
ويقال: إنه كان على كبر السن منكاحا لا يصبر عن النساء.
وتميم بن طرفة طائي كوفي.
سمع: nindex.php?page=showalam&ids=98جابر بن سمرة، nindex.php?page=showalam&ids=76وعدي بن حاتم.
وروى عنه: nindex.php?page=showalam&ids=16052سماك بن حرب، nindex.php?page=showalam&ids=15243والمسيب بن رافع.
مات سنة ثلاث أو أربع وتسعين [ ص: 520 ]
nindex.php?page=showalam&ids=76وعدي بن حاتم الطائي يكنى أبا طريف نزل الكوفة، ويقال: إنه مات بها زمن المختار، ويقال: بقرقيسيا سنة سبع وستين، ويقال: سنة ثمان وستين.
سمع: النبي صلى الله عليه وسلم، nindex.php?page=showalam&ids=2وعمر - رضي الله عنه -. وروى عنه: nindex.php?page=showalam&ids=16834قيس بن أبي حازم، nindex.php?page=showalam&ids=14577والشعبي، وهمام، nindex.php?page=showalam&ids=15992وسعيد بن جبير.
وأبوه حاتم هو الذي يضرب به المثل في الجود.
والحديث صحيح أخرجه nindex.php?page=showalam&ids=17080مسلم عن nindex.php?page=showalam&ids=12508أبي بكر بن أبي شيبة nindex.php?page=showalam&ids=13608وابن نمير، عن nindex.php?page=showalam&ids=17277وكيع، عن nindex.php?page=showalam&ids=16004سفيان وهو الثوري، عن nindex.php?page=showalam&ids=16376عبد العزيز بن رفيع.
وخطبة الرجل عند النبي صلى الله عليه وسلم يشبه أن تكون الخطبة التي يسن تقديمها على الحاجات لا خطبة الجمعة والعيدين، وكره nindex.php?page=showalam&ids=13790الشافعي لهذا الحديث أن يقول القائل: ومن يعصهما، وأحب أن يفرد اسم الله تعالى، ثم يذكر بعده اسم رسوله صلى الله عليه وسلم، ولا يقل: ومن يعصهما نهي إرشاد وتنزيه؛ يدل عليه ما روى nindex.php?page=showalam&ids=14724أبو داود في السنن عن nindex.php?page=showalam&ids=10ابن مسعود؛ nindex.php?page=hadith&LINKID=672848أن النبي صلى الله عليه وسلم كان إذا تشهد قال: الحمد لله نستعينه ونستغفره، ونعوذ بالله من شرور أنفسنا، من يهده الله فلا مضل له، ومن يضلل فلا هادي له، وأشهد أن لا إله إلا الله، وأشهد أن محمدا عبده ورسوله، أرسله بالحق بشيرا ونذيرا بين يدي الساعة، من يطع الله ورسوله فقد رشد، ومن يعصهما فإنه لا يضر إلا نفسه ولا يضر الله شيئا.
وفي قوله: اسكت بئس الخطيب أنت والحال ما ذكرنا ما بين أنه يجوز المنع من الإتيان بالمكروه وتغليظ القول لمن يتعاطاه