الحديث من رواية سفيان أخرجه nindex.php?page=showalam&ids=17080مسلم في الصحيح عن nindex.php?page=showalam&ids=12508أبي [ ص: 202 ] بكر بن [أبي] شيبة عنه، nindex.php?page=showalam&ids=14724وأبو داود عن nindex.php?page=showalam&ids=12251أحمد بن حنبل عنه، وهو من رواية nindex.php?page=showalam&ids=16867مالك مودع في الموطأ .
ورواه أبو مصعب عن nindex.php?page=showalam&ids=16867مالك موصولا كما رواه nindex.php?page=showalam&ids=13790الشافعي، ومنهم من رواه منقطعا لم يذكر فيه nindex.php?page=showalam&ids=11ابن عباس، وكذلك رواه الزعفراني في القديم عن nindex.php?page=showalam&ids=13790الشافعي، وفي الباب عن nindex.php?page=showalam&ids=36جابر بن عبد الله، ومن روايته أخرج الحديث أبو عيسى nindex.php?page=showalam&ids=13478وابن ماجه عن محمد بن طريف عن nindex.php?page=showalam&ids=12156أبي معاوية عن محمد بن سوقة عن nindex.php?page=showalam&ids=16920ابن المنكدر عنه.
والقفول: الرجوع من السفر، والروحاء: على نحو من أربعين ميلا من المدينة وهي بين مكة والمدينة، وقيل: على ستة وثلاثين، وقيل: على ثلاثين، والركب: جمع راكب، ويقال: إن اللفظ للعشرة فصاعدا.
وكان النبي - صلى الله عليه وسلم - لا يعرفهم ولا هم يعرفونه ومن معه، فسألهم أولا فقالوا: قوم مسلمون، وسألوه فقال رسول الله - صلى الله عليه وسلم -: أنا رسول الله.
ثم إن كان الصبي مميزا فيحرم ويأتي بالأعمال، وإلا فيحرم عنه الولي ويأمره بالطواف وغيره أو يطوف به.
[ ص: 203 ] وقولك : "ولك أجر" أي: في إحجاجه، وليس في الخبر أن الصبي كان ابنها أو لم يكن، ولا أنها كانت أحرمت عنه إن كان ابنها أو أحرم عنه أبوه أو كان مميزا فأحرم بنفسه، وقيل: إن الظاهر أنه كان ابنها وأنها أحرمت عنه، واحتج به على أن للأم أن تحرم عن الصبي، وفيه أنه - صلى الله عليه وسلم - سلم عليهم قبل أن يعرفهم ويعرف حالهم.
آخر الجزء، ويتلوه في الذي يليه:
أبنا nindex.php?page=showalam&ids=14356الربيع، أبنا nindex.php?page=showalam&ids=13790الشافعي، أبنا nindex.php?page=showalam&ids=14971سعيد بن سالم، عن nindex.php?page=showalam&ids=16872مالك بن مغول، عن nindex.php?page=showalam&ids=11865أبي السفر.