ش: رجاله ثقات، ومكحول بن زيد الشامي أحد مشايخ nindex.php?page=showalam&ids=11990أبي حنيفة nindex.php?page=showalam&ids=13760والأوزاعي nindex.php?page=showalam&ids=12300والزهري ، ومحمود بن الربيع بن سراقة الخزرجي الأنصاري، يكنى أبا نعيم، ويقال: أبا محمد، عقل عن النبي - عليه السلام - مجة مجها في وجهه من دلو من بئر في دارهم وهو ابن خمس سنين، وهو ختن nindex.php?page=showalam&ids=63عبادة بن الصامت - رضي الله عنها -.
وأخرجه nindex.php?page=showalam&ids=11998أبو داود : ثنا nindex.php?page=showalam&ids=15424عبد الله بن محمد النفيلي، ثنا nindex.php?page=showalam&ids=16969محمد بن سلمة ، عن nindex.php?page=showalam&ids=16903محمد بن إسحاق ... إلى آخره نحو رواية nindex.php?page=showalam&ids=12251أحمد، غير أن في لفظه: "كنا خلف النبي - عليه السلام - في صلاة الفجر".
قوله: "فتعايت" أي صعبت عليه القراءة وثقلت، وأصله من العي وهو خلاف البيان، يقال: أعيا عليه الأمر وتعيا وتعايا كلها بمعنى واحد.
قوله: "فلا تفعلوا" قال nindex.php?page=showalam&ids=14228الخطابي: يحتمل أن يكون أراد بالنهي ما زاد في القراءة على الفاتحة، ويحتمل أن يكون نهاهم عن الهذ وهو السرعة كما جاء في رواية nindex.php?page=showalam&ids=11998أبي داود nindex.php?page=showalam&ids=12251وأحمد، أراد يهذ القرآن هذا فيسرع فيه من غير تفكر ولا ترتيل، كما في قراءة الشعر، ونصبه على المصدر، وقيل: أراد بالهذ الجهر بالقراءة، وكانوا يلبسون عليه - عليه السلام - قراءته بالجهر.