ش: أي واحتجوا أيضا بما روي عن nindex.php?page=showalam&ids=12عبد الله بن عمر - رضي الله عنهما -.
[ ص: 437 ] أخرجه عن nindex.php?page=showalam&ids=15551أبي بكرة بكار القاضي ، عن nindex.php?page=showalam&ids=14724أبي داود سليمان بن داود الطيالسي ، عن nindex.php?page=showalam&ids=16102شعبة ، عن nindex.php?page=showalam&ids=17391يعلى بن عطاء العامري روى له الجماعة nindex.php?page=showalam&ids=12070البخاري في غير الصحيح، عن عبد الرحمن بن نافع بن لبيبة الحجازي، وثقه nindex.php?page=showalam&ids=13053ابن حبان، وذكره nindex.php?page=showalam&ids=11970ابن أبي حاتم في "الجرح والتعديل" وسكت عنه، وقال: عبد الرحمن بن نافع بن لبيبة الطائفي .
والأثر أخرجه nindex.php?page=showalam&ids=16360عبد الرزاق في "مصنفه" : عن nindex.php?page=showalam&ids=17249هشيم ، عن nindex.php?page=showalam&ids=17392يعلى بن عطاء ، عن ابن لبيبة قال: "قلت nindex.php?page=showalam&ids=12لابن عمر -أو قال غيري-: إني قرأت المفصل في ركعة، قال: أفعلتموها؟! إن الله لو شاء أنزله جملة واحدة; فأعطوا كل سورة حظها من الركوع والسجود".
والمفصل السبع السابع، سمي به لكثرة فصوله، وهو من سورة "محمد"، وقيل: من "الفتح"، وقيل: من "قاف" إلى آخر القرآن.
قوله: "تبارك" تفاعل من البركة، ومعناه تعاظم.
قوله: "ولكن فصله" أي فرقه، وأراد به أنه أنزله مفرقا.