ش: إسناده حسن ، وأبو أمية محمد بن إبراهيم بن مسلم الطرسوسي ، nindex.php?page=showalam&ids=16527وعبيد الله بن موسى بن أبي المختار العبسي الكوفي شيخ البخاري ، وزافر بن سليمان الإيادي وثقه nindex.php?page=showalam&ids=12251أحمد ويحيى nindex.php?page=showalam&ids=11998وأبو داود ، وقال nindex.php?page=showalam&ids=15397النسائي : ليس بذاك القوي . وقال nindex.php?page=showalam&ids=13357ابن عدي : يكتب حديثه مع ضعفه .
وجامع بن شداد المحاربي أبو صخرة الكوفي روى له الجماعة ، وعبد الرحمن بن علقمة -ويقال : ابن أبي علقمة - الثقفي ، ويقال : له صحبة . وأنكره nindex.php?page=showalam&ids=13053ابن حبان وذكره في التابعين "الثقات " .
وأخرجه nindex.php?page=showalam&ids=13933البيهقي أيضا في "سننه " ، والطيالسي في "مسنده " .
قوله : "في غزوة تبوك " وكانت في سنة تسع من الهجرة في شهر رجب ، وفي رواية غير nindex.php?page=showalam&ids=14695الطحاوي : "الحديبية " موضع تبوك كما ذكرناه ، وكانت في سنة ست بلا خلاف .
قوله : "فلما كنا بدهاس " بفتح الدال وتخفيف الهاء وفي آخره سين مهملة وهو ما سهل في الأرض ولان ولم يبلغ أن يكون رملا ، وكذلك الدهس ، وقد فسره في الحديث بقوله : "السهل من الأرض " بجر السهل على أنه بدل من الدهاس ، وفي بعض النسخ : "فلما كنا بدهاس من الأرض " وقد فسره في رواية nindex.php?page=showalam&ids=12508ابن أبي شيبة بقوله : "يعني بالدهاس الرمل " . [ ص: 158 ] قوله : "من يكلؤنا " أي من يحرسنا ، من كلأ يكلأ كلاءة أي حفظ يحفظ حفظا .
قوله : "قال : إذن تنام " أي قال النبي - عليه السلام - حينئذ : تنام أنت يا nindex.php?page=showalam&ids=115بلال ، وإنما قال ذلك لأنه كان ثقيل النوم .
قوله : "افعلوا ما كنتم تفعلون " يعني من الطهارة وستر العورة ، واستقبال القبلة ، والأذان ، والإقامة .
قوله : "وكذلك يفعل من نام " أي مثل ما فعلتم يفعل من نام غيركم عن الصلاة أو نسيها .