4070 4071 4072 ص: وقد روي عن nindex.php?page=showalam&ids=11ابن عباس ، عن رسول الله -عليه السلام- من ذلك شيء:
حدثنا علي بن شيبة ، قال: ثنا nindex.php?page=showalam&ids=17342يحيى بن يحيى ، قال: ثنا nindex.php?page=showalam&ids=17249هشيم ، عن nindex.php?page=showalam&ids=17152منصور ، عن nindex.php?page=showalam&ids=16568عطاء ، عن nindex.php?page=showalam&ids=11ابن عباس: أن رسول الله -عليه السلام- سئل عمن حلق قبل أن يذبح، أو ذبح قبل أن يحلق، فقال: لا حرج، لا حرج".
حدثنا nindex.php?page=showalam&ids=12391ابن مرزوق ، قال: ثنا nindex.php?page=showalam&ids=15679حبان بن هلال ، قال: ثنا nindex.php?page=showalam&ids=17287وهيب بن خالد ، عن nindex.php?page=showalam&ids=16446ابن طاوس ، عن nindex.php?page=showalam&ids=16248أبيه ، عن nindex.php?page=showalam&ids=11ابن عباس، قال: " nindex.php?page=hadith&LINKID=679556ما سئل رسول الله -عليه السلام- يومئذ عمن قدم شيئا قبل شيء إلا قال: لا حرج لا حرج . . . فذلك يحتمل ما يحتمله الحديث الأول".
ش: هذه ثلاث طرق صحاح دالة على الاحتمال الأول الذي ذكرناه عن قريب.
الأول: عن علي بن شيبة ، عن nindex.php?page=showalam&ids=17342يحيى بن يحيى النيسابوري شيخ مسلم ، عن nindex.php?page=showalam&ids=17249هشيم بن بشير ، عن nindex.php?page=showalam&ids=17154منصور بن زاذان ، عن nindex.php?page=showalam&ids=16568عطاء بن أبي رباح ، عن nindex.php?page=showalam&ids=11ابن عباس .
الثاني: عن محمد بن خزيمة ، عن nindex.php?page=showalam&ids=17120المعلى بن أسد العمي البصري شيخ البخاري ، عن nindex.php?page=showalam&ids=17287وهيب بن خالد ، عن nindex.php?page=showalam&ids=16446عبد الله بن طاوس ، عن أبيه nindex.php?page=showalam&ids=16248طاوس ، عن nindex.php?page=showalam&ids=11عبد الله بن عباس .
الثالث: عن nindex.php?page=showalam&ids=12391إبراهيم بن مرزوق ، عن nindex.php?page=showalam&ids=15679حبان -بفتح الحاء- بن هلال ، عن nindex.php?page=showalam&ids=17287وهيب بن خالد ... إلى آخره.
وأخرجه nindex.php?page=showalam&ids=15397النسائي أيضا نحوه.
قوله: "فذلك يحتمل ما يحتمله الحديث الأول" أي فذلك الحديث وهو حديث nindex.php?page=showalam&ids=11ابن عباس يحتمل ما يحتمل حديث nindex.php?page=showalam&ids=8علي بن أبي طالب -رضي الله عنه- وأراد الاحتمال الأول من الاحتمالين اللذين ذكرناهما.