حدثنا nindex.php?page=showalam&ids=13529حسين، قال: سمعت nindex.php?page=showalam&ids=17376يزيد بن هارون، قال: أنا nindex.php?page=showalam&ids=16004سفيان الثوري ، عن سلمة بن كهيل، عن أبي nindex.php?page=showalam&ids=16024سلمة ، عن nindex.php?page=showalam&ids=3أبي هريرة ... فذكر بإسناده مثله، غير أنه لم يقل: "اشتروا له" وقال: " اطلبوا".
ش: هذان طريقان صحيحان، ورجالهما ثقات.
nindex.php?page=showalam&ids=12031وأبو سلمة عبد الله بن عبد الرحمن بن عوف -رضي الله عنهما-.
وأخرجه nindex.php?page=showalam&ids=12070البخاري في "الاستقراض": عن أبي الوليد ، عن nindex.php?page=showalam&ids=16102شعبة ، عن nindex.php?page=showalam&ids=16024سلمة بن كهيل ... إلى آخره نحو رواية nindex.php?page=showalam&ids=17080مسلم الأولى.
وفي "الوكالة": عن nindex.php?page=showalam&ids=16039سليمان بن حرب ، عن nindex.php?page=showalam&ids=16102شعبة .
وفي "الهبة": عن عبدان ، عن أبيه، عن nindex.php?page=showalam&ids=16102شعبة .
وعن محمد بن مقاتل ، عن nindex.php?page=showalam&ids=16418عبد الله بن المبارك ، عن nindex.php?page=showalam&ids=16102شعبة .
وفي "الاستقراض": عن nindex.php?page=showalam&ids=17072مسدد ، عن nindex.php?page=showalam&ids=17293يحيى القطان ، عن nindex.php?page=showalam&ids=16004سفيان .
قال nindex.php?page=showalam&ids=13948أبو عيسى: حديث nindex.php?page=showalam&ids=3أبي هريرة حديث حسن صحيح. وقد رواه nindex.php?page=showalam&ids=16102شعبة nindex.php?page=showalam&ids=16004وسفيان الثوري ، عن nindex.php?page=showalam&ids=16024سلمة بن كهيل .
قوله: "فتقاضاه" أي طلب منه قضاء دينه، قال الجوهري: اقتضى دينه وتقاضاه بمعنى.
قوله: "فأغلظ له" يحتمل إغلاظه له كان في طلب حقه وتشدده فيه لا في كلام مؤذ يسمعه إياه؛ فإن ذلك كفر ممن فعله مع النبي -عليه السلام-، وقد يكون القائل هذا غير مسلم من اليهود أو غيرهم كما جاء مفسرا منهم في غير هذا الحديث.
قوله: "وهموا به" أي: عزموا أن يوقعوا به فعلا.
قوله: "ذروه" أي: دعوه، أمر من يذر بمعنى يدع، وليس له ماض مستعمل.
قوله: "اشتروا له سنا" أي: ذات سن. قال الأزهري: البقرة والشاة يقع عليهم اسم السن إذا أثنتا، وتثنيان في السنة الثالثة، وليس معنى إسنانها كبرها كالرجل المسن، لكن معناه طلوع سنها في السنة الثالثة.
قوله: "أو من خيركم" شك من الراوي، والخير والشر يستعملان للتفضيل على لفظهما بمعنى الأخير والأشر.