[ ص: 76 ] أي: من الفتح، قيل: إنه أعتقها تبرعا بلا عوض ولا شرط، ثم تزوجها برضاها بلا صداق، وقيل: شرط عليها عند عتقها أن يتزوجها، فلزمها الوفاء، وقيل: أعتقها وتزوجها على قيمتها، وهي مجهولة، والكل من خصائصه صلى الله عليه وسلم، وقال nindex.php?page=showalam&ids=12251أحمد بظاهر الحديث.