* قوله : "في حجته هذا أي يوم أعظم حرمة " : هكذا في نسختنا بتقديم "هذا " ; أي : قال هذا الكلام ، وقوله : "أي يوم . . . إلخ" بيان له ، وفي كثير من النسخ : "في حجته أي يوم هذا أعظم حرمة" بتأخير "هذا " ، والظاهر أنه قلب ، والله تعالى أعلم .
* قوله : "فإن دماءكم وأموالكم " : أي : أموال بعضكم على بعض ، وليس من باب التوزيع المشهور في مثله ; لأنه يؤدي إلى معنى : أموال كل واحد حرام عليه ، وهو غير صحيح .