* قوله : "شوال" : قيل : هكذا في نسختين ، والصواب : بتبوك; كما في "أبي داود" .
قلت : وإن صح ، فلعله لقيه في شهر شوال في تبوك .
* "أثره" : أي : مشيه .
* "فأقعد" : على بناء المفعول ، وفيه جواز الدعاء على من قطع الخير على إنسان; لأنه لله تعالى ، لا للنفس ، وظاهر الحديث يوافق قول من قال : إن الحمار يقطع الصلاة ، والله تعالى أعلم .