عربي
Español
Deutsch
Français
English
Indonesia
الرئيسية
موسوعات
مقالات
الفتوى
الاستشارات
الصوتيات
المكتبة
المواريث
بنين وبنات
بوابة الصم
المكتبة الإسلامية
كتب الأمة
تعريف بالمكتبة
قائمة الكتب
عرض موضوعي
تراجم الأعلام
الرئيسية
حاشية مسند الإمام أحمد بن حنبل
مسانيد المقلين
جندب
فهرس الكتاب
حاشية مسند الإمام أحمد بن حنبل
السندي - أبو الحسن نور الدين محمد بن عبد الهادي السندي
صفحة
166
جزء
1
2
3
4
5
6
7
8
9
10
11
12
13
14
15
18322
[
ص:
166 ]
8061 - (18799) - (4 \ 312) عن
أبي عبد الله الجشمي،
حدثنا
nindex.php?page=showalam&ids=401
جندب
قال:
nindex.php?page=hadith&LINKID=698891
جاء أعرابي فأناخ راحلته، ثم عقلها، ثم صلى خلف رسول الله صلى الله عليه وسلم، فلما صلى رسول الله صلى الله عليه وسلم، أتى راحلته، فأطلق عقالها ثم ركبها، ثم نادى: اللهم ارحمني ومحمدا، ولا تشرك في رحمتنا أحدا، فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم: " أتقولون هذا أضل أم بعيره، ألم تسمعوا ما قال؟ " " قالوا: بلى، قال: "
لقد حظرت رحمة الله واسعة،
إن الله خلق مائة رحمة، فأنزل الله رحمة واحدة يتعاطف بها الخلائق، جنها وإنسها وبهائمها، وعنده تسع وتسعون، أتقولون هو أضل أم بعيره؟ ".
عرض الحاشية
* قوله: "ثم عقلها": أي: ربط يدها بحبل.
* "عقالها": - بكسر العين - : هو الحبل الذي يشد بها الذراع.
* "حظرت": - بحاء مهملة وظاء معجمة مخففة - أي: منعت؛ أي: دعوت بالمنع.
*
"رحمة الله واسعة":
- برفعهما - وفيه أنه منع الرحمة لاعتقادها ضيقة، فزعم أنها إذا قسمت بين الخلائق لا يبقى له منها إلا قليل، فلذلك دعا بالمنع.
* * *
التالي
السابق
الخدمات العلمية
ترجمة العلم
تخريج الحديث
عناوين الشجرة