* قوله: "أنازع القرآن": - على بناء المفعول، ونصب "القرآن " على أنه مفعول ثان -.
* "عن القراءة": ظاهره ترك القراءة سرا وجهرا في الفاتحة وغيرها، ومن خص الجواز بالسر، جعل المنع للجهر، ومن خص الجواز بالفاتحة، خص المنع لغيرها، وكأنهم رأوا أن التشويش عادة يكون في غير الفاتحة، أو في صورة جهر القوم، والله تعالى أعلم.