وأما الثانية فيهلك بعض، وينجو بعض. وأما الثالثة فيصطلمون كلهم من بقي منهم". قالوا: يا نبي الله، من هم؟ قال: "هم الترك". قال: "أما والذي نفسي بيده ليربطن خيولهم إلى سواري مساجد المسلمين".
قال: وكان nindex.php?page=showalam&ids=134بريدة لا يفارقه بعيران أو ثلاثة، ومتاع السفر والأسقية يعد ذلك للهرب مما سمع من النبي صلى الله عليه وسلم من البلاء من أمر الترك.