* "بمحجن " : - بكسر ميم وبسكون مهملة - : هو عصا في رأسه اعوجاج .
وقد جوز العلماء الركوب في الطواف لعذر ، وحملوا عليه فعله صلى الله عليه وسلم لما جاء أنه كان يشتكي ، وأنه طاف راكبا ليراه الناس ، فيحتمل أنه فعل ذلك للأمرين .
* "يخوضه الناس " : أي : يدخلون فيه أيديهم .
* "فقال : لا حاجة " : أي : لئلا يتوهم الكراهية فيما يدخل الناس فيه الأيدي ، أو لكراهية الانفراد ، أو للتبرك بسؤر المسلمين ، والله تعالى أعلم .