* "مثل الهدبة": - بضم فسكون - : طرف الثوب، والتشبيه في اللين، أو في الصغر.
* * عما تجهر به": من الكلام الفاحش.
* "لا": أي: ليس لك سبيل إلى الرجوع.
* "عسيلته": - تصغير العسل؛ كني به عن لذة الجماع، وليس المراد بالضمير: عبد الرحمن بخصوصه، بل زوج آخر، هو أو غيره، المعنى: لا سبيل إلى الرجوع إلى أن يجامعك زوج آخر، والجماع إلى الآن ما تحقق بمقتضى ما قلت: "إنما عنده مثل الهدبة" فلا وجه للرجوع.