* قوله: "إذ قالت الخادم": أي: الجارية، فلذلك أنث الفعل، والخادم يطلق على العبد والجارية.
* "بالسدة": - بضم سين وتشديد دال - : هو الظلة على الباب لتقي الباب من المطر، وقيل: الباب نفسه، وقيل: الساحة بين يديه، كذا في "المجمع".
وفي "المصباح": هي الفناء لبيت الشعر وما أشبهه، وقيل: السدة كالصفة، أو كالسقيفة فوق باب الدار، ومنهم من أنكر هذا، وقال: الذين تكلموا بالسدة لم يكونوا أصحاب أبنية ولا مدر، انتهى .