* " ولا وضوء. . . إلخ" فمحمول على نفي الكمال عند الجمهور، أو على أن المراد بذكر الاسم النية، وقوله: "ولا يؤمن بالله من لا يؤمن بي": محمول على ظاهره؛ أي: لا يصح إيمانه بالله بدون الإيمان بي، ولا عبرة له بدونه، وقوله: "ولا يؤمن بي. . . إلخ": محمول على نفي الكمال، والله تعالى أعلم.