ويقال: خويلة - بالتصغير - وجاء أنه خرج nindex.php?page=showalam&ids=2عمر بن الخطاب ومعه الناس، فمر بعجوز، فاستوقفته، فوقف، فجعل يحدثها وتحدثه، فقال له رجل: يا أمير المؤمنين! حبست الناس عن هذه العجوز! قال: ويلك! تدري من هي؟ هذه امرأة سمع الله شكواها من فوق سبع سماوات، هذه خولة بنت ثعلبة التي أنزل الله فيها: قد سمع الله قول التي تجادلك في زوجها وتشتكي إلى الله والله يسمع تحاوركما [المجادلة: 1] ولو حبستني إلى الليل، ما فارقتها إلا للصلاة، ثم أرجع إليها.