* "على أن ينفعوك": أي: ظاهرا وتسببا، لا حقيقة وإيجادا; فإنه لا يمكن منهم، لا بالمكتوب ولا بغيره.
* "قد كتبه الله لك": أي: على أيديهم أو بواسطتهم.
* "رفعت": بالبناء للمفعول. [ ص: 51 ]
* "جفت": - بتشديد الفاء على بناء الفاعل - ، والمراد: الفراغ من أمر التقدير، وأن الأمر لا يزيد ولا ينقص، نعم يمحو الله ما يشاء ويثبت، فالالتجاء إليه لا إلى غيره.