* قوله: "حروفا" : أي: لغات من لغات العرب غير لغة قريش; كالتابوه موضع التابوت مثلا.
* "أن أساوره" : أي: أواثبه وأقاتله.
* "كذبت، والله" : حلف على وفق ما بطن، فلا إثم عليه ولا كفارة.
* "على سبعة أحرف" : أي: على سبع لغات من لغات العرب، فيجوز أن يقرأ القارئ على أي لغة تسهل عليه القراءة على تلك اللغة، وكان الأمر كذلك في أول الأمر كما تدل عليه الأحاديث، وقد فسروا الحروف السبعة بوجوه أخر، لكن ما ذكرنا أوفق بالأحاديث، والله تعالى أعلم.