* قوله: "مسلما": أي: حافظا لحدود الإسلام، قائما عليه.
* "حيث ينادى بهن": أي: في المساجد.
* "فإنهن من سنن الهدى": أي: في المساجد، فلذلك جعلها سننا مع كونها فرائض، ويحتمل أن المعنى: أنها من طرق الهدى، فينبغي الاهتمام بها ومراعاتها، ومن الاهتمام بها أداؤها في المساجد.
* "لضللتم": إذ الضلال ترك الهدى، وكل من ترك الهدى، فهو ضال بقدره.
* "يهادى": على بناء المفعول; أي: يؤخذ من جانبيه يتمشى به إلى المسجد من ضعفه وتمايله. [ ص: 252 ]