* قوله: "نحو من أربعين": أي: ونحن قدر من أربعين، أو هو بدل من ضمير "كنا".
* "لأرجو أن تكونوا نصف أهل الجنة": قد جاء ما يدل على أنهم ثلثان، والظاهر أنه قال هذا عن رجاء، ثم ظهر له أن الأمر فوق ما رجا، فأخبر بذلك، والله تعالى أعلم.
* "أن الجنة": أي: لأن الجنة.
* "في الشرك": أي: في جنب أهل الشرك الذين كانوا في الأمم السابقة، فبين أن الغالب على السابقين هو الشرك; بخلاف هذه الأمة، والله تعالى أعلم.