* قوله: "ببكاء أهله": هذا محمول على أنه رضي ببكائهم، فلا منافاة بينه وبين الآية، والحديث صحيح من وجوه، فلا وجه لرده.
* "وأهله يبكون": الجملة حال، والمعنى: أنه معذب بذنوبه، وإن بكاء الأهل مقارن لتعذيبه، وقد جاء أنها حلفت على أن النبي صلى الله عليه وسلم ما قال ذلك، ففيه جواز الحلف بالظن.