عربي
Español
Deutsch
Français
English
Indonesia
الرئيسية
موسوعات
مقالات
الفتوى
الاستشارات
الصوتيات
المكتبة
المواريث
بنين وبنات
بوابة الصم
المكتبة الإسلامية
كتب الأمة
تعريف بالمكتبة
قائمة الكتب
عرض موضوعي
تراجم الأعلام
الرئيسية
حاشية مسند الإمام أحمد بن حنبل
مسانيد أهل البيت
مسند عبد الله بن عمرو رضي الله تعالى عنهما
فهرس الكتاب
حاشية مسند الإمام أحمد بن حنبل
السندي - أبو الحسن نور الدين محمد بن عبد الهادي السندي
صفحة
308
جزء
1
2
3
4
5
6
7
8
9
10
11
12
13
14
15
6472
[
ص:
308 ]
2957 - (6508) - (2 \ 162) عن
nindex.php?page=showalam&ids=14102
الحسن،
أن
nindex.php?page=showalam&ids=13
عبد الله بن عمرو،
قال:
nindex.php?page=hadith&LINKID=687064
قال لي رسول الله صلى الله عليه وسلم: " كيف أنت إذا بقيت في حثالة من الناس؟ " قال: قلت: يا رسول الله، كيف ذلك ؟ قال : " إذا مرجت عهودهم وأماناتهم، وكانوا هكذا " وشبك
يونس
بين أصابعه، يصف ذاك، قال: قلت: ما أصنع عند ذاك يا رسول الله؟ قال: "
اتق الله عز وجل، وخذ ما تعرف، ودع ما تنكر،
وعليك بخاصتك، وإياك وعوامهم ".
عرض الحاشية
* قوله: "في حثالة": - بضم مهملة وخفة مثلثة - والحثالة: الرديء من كل شيء، ومنه حثالة الشعير وغيره.
* "كيف ذلك؟": أي: كونهم حثالة.
* "مرجت": من مرج العهد؛ كفرح: إذا لم يف به، كذا في "القاموس".
وفي "المجمع": مرجت عهودهم؛ أي: اختلطت وفسدت.
* "وشبك. . . إلخ": أي: يموج بعضهم في بعض، ويلتبس أمر دينهم، فلا يعرف الأمين من الخائن، ولا البر من الفاجر.
* "وعليك بخاصتك. . . إلخ": رخصة في
ترك أمر المعروف
إذا كثر الأشرار، وضعف.
* * *
التالي
السابق
الخدمات العلمية
ترجمة العلم
تخريج الحديث
عناوين الشجرة