* " خيرا ": أي: عظيما كما يدل عليه التنكير، وإلا فكل مؤمن قد أريد به خير.
[ ص: 86 ] * " يفقهه ": بإعطاء علم يؤدي إلى الخشية. " وإنما أنا قاسم ": أي: للدين والفقه، كأنه اعتذار لهم من نفسه بأن الأمر ليس بيده، والتفاوت بينهم في الفقه ليس من جهته، والله تعالى أعلم .