* قوله: " يقوم مستقبل قبلة ربه ": أي: مستقبل الجهة التي اختارها لسجوده; بحيث كان وجهه الكريم فيها على مقتضى المقابلة .
* " أن يستقبل ": على بناء المفعول .
* " إذا تنخع أحدكم ": أي: في الصلاة، ولو في المسجد كما هو مقتضى الإطلاق، بل هو المورد، وبه قال بعض المالكية، والجمهور حملوه على غير المسجد، والله تعالى أعلم .