* " فإن عن يمينه ملك ": أي: عظيم ينبغي مراعاته، أو ملك هو يكتب له الصلاة، فلا يليق به أن يؤذيه وهو في أمره، فلا يرد أن في يساره ملكا أيضا. ثم قوله: فإن عن يمينه ملك - بالرفع - بتقدير ضمير الشأن، أو - بالنصب - على ما تقدم مرارا أن أهل الحديث يكتبون المنصوب بصورة المرفوع، والله تعالى أعلم .