* قوله : "فإذا أنا بامرأة توضأ"؛ أي: تتوضأ، لعل الوضوء هناك لتعظيم التسبيح والذكر؛ فإن الناس يذكرون الله هناك بلا تكليف للتلذذ، وإن لم يكن ثمة حدث ولا وسخ، أو يكون تعبيره صلاح المرأة في الدنيا، وكثرة صلاتها، ووضوئها، ونيلها الجنة بذلك.
* "بأبي أنت"؛ أي: مفدى أنت بأبي.
* "أغار"؛ بفتح الهمزة، من الغيرة، قيل: هو من باب القلب، والأصل: عليها أغار منك؟ وجاء في بعض الروايات زيادة: وهل رفعني الله إلا بك؟ وهل هداني الله إلا بك؟