* قوله: "سيدا كهول أهل الجنة وشبابها" : - بفتح الشين - ، وكأنه أريد بالقسمين: هذه الأمة; لقلة أعمارهم، فيموتون غالبا كهولا وشبابا، ونبه بقوله:
* "بعد النبيين. . . إلخ" : على أن هذه الأمة خير الأمم كما قال تعالى: كنتم خير أمة [آل عمران: 110]، فأسيادهم هم الأنبياء والمرسلون أولا، ثم nindex.php?page=showalam&ids=1أبو بكر nindex.php?page=showalam&ids=2وعمر، والله تعالى أعلم.