* "وهو يناجي"؛ أي: في الصلاة، وفيه تجهيل للمار بعد بلوغه الحديث؛ لتركه العمل بعلمه.
* "أن يقف"؛ أي: لكان الضرر اللاحق به بالوقوف أحب إليه من الضرر اللاحق به بالمرور؛ لكون الأول دنيويا، والثاني أخرويا، والضرر الدنيوي عند العاقل أحب من الأخروي، والله تعالى أعلم.