* قوله: "أم شامتا" : أي: إظهارا للفرحة بمرضه، ولا يخفى أن هذا مستبعد من nindex.php?page=showalam&ids=110أبي موسى، وفي رواية nindex.php?page=showalam&ids=13948الترمذي بدله: "أو زائرا"، وهو أقرب، وسيجيء في الكتاب - أيضا - : "أم زائرا"، والله تعالى أعلم.
* "في خرافة الجنة" : الخرافة - بالضم - : المخترف والمجتنى من الثمار; كالخرفة - بالضم - ، وفسره في "النهاية"، و"المجمع" بالاجتناء، والظاهر أنه
[ ص: 323 ] غلط; أي: إنه فيما يحوزه من الثواب كالماشي في الثمار يجتني منها ما شاء.
* "فإن كان" : أي: ما فعل من العبادة.
قال nindex.php?page=showalam&ids=11998أبو داود في هذا الحديث: أسند هذا عن nindex.php?page=showalam&ids=8علي - رضي الله تعالى عنه - عن النبي صلى الله عليه وسلم من غير وجه صحيح، انتهى.