* "ولا يقتله": قد جاء القتل - أيضا - ، والكلب عطف على الحية.
* "العقور"؛ أي: العضوض الذي يجرح، قيل: المراد به كل سبع يجرح ويقتل ويفترس؛ كالأسد والنمر والذئب، سماها كلبا؛ لاشتراكها في السبعية، وقيل: المراد ظاهره، وألحق به كل سبع، ولا حاجة إليه؛ لقوله: "والسبع العادي".
* "والحدأة": بوزن العنبة.
* "العادي"؛ أي: الظالم الذي يفترس الناس، والمراد: الذي يقصد الإنسان والمواشي بالقتل والجرح؛ كالأسد والذئب.