* "فلانا"؛ بالنصب: اسمها، والجملة القسمية معترضة في البين، والإبهام إما من النبي صلى الله عليه وسلم؛ للاحتراز عن الاغتياب، أو من الراوي، وكان الرجل ممن يجوز غيبته، إما لاشتهاره بهذا العيب، أو لأنه قصد صلى الله عليه وسلم زجر عمر إياه، وأن ينصحه.
* "فما يقول ذلك"؛ لعل المراد: أنه ينكر النعمة، ولا يراها نعمة، بل يطمع
في غيرها.
[ ص: 340 ]
* "ليخرج": من الإخراج.
* "يتأبطها يعني. . . إلخ": هذا التفسير يدل على أن الضمير للنار باعتبار تلك المسألة نارا.