* قوله: "برحبة الكوفة": - بسكون الحاء - : موضع بالكوفة. * "ثم جلس بعد ذلك" أي: ترك القيام لها، فهو منسوخ، وهذا المعنى هو الذي تدل عليه الروايات، فلذلك استدلوا به على نسخ القيام، وإلا، فهذا اللفظ يحتمل أن يكون المراد: ثم جلس بعد مضي الجنازة، وما تبعها، والله تعالى أعلم.