باب كمال الطواف
أخبرنا
nindex.php?page=showalam&ids=16867مالك عن
ابن شهاب عن
nindex.php?page=showalam&ids=15959سالم بن عبد الله بن عمر أن
عبد الله بن محمد بن أبي بكر أخبر
nindex.php?page=showalam&ids=12عبد الله بن عمر {
nindex.php?page=hadith&LINKID=77364عن nindex.php?page=showalam&ids=25عائشة أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال ألم تري إلى قومك حين بنوا الكعبة اقتصروا عن قواعد إبراهيم ؟ فقلت يا رسول الله أفلا تردها على قواعد إبراهيم ؟ قال لولا حدثان قومك بالكفر لرددتها على ما كانت عليه } فقال
nindex.php?page=showalam&ids=12عبد الله بن عمر لئن كانت
nindex.php?page=showalam&ids=25عائشة سمعت هذا من رسول الله صلى الله عليه وسلم فما أرى رسول الله صلى الله عليه وسلم ترك استلام الركنين اللذين يليان
الحجر إلا أن
البيت لم يتم على قواعد
إبراهيم . أخبرنا
سفيان قال حدثنا
هشام بن حجير عن
nindex.php?page=showalam&ids=16248طاوس فيما أحسب أنه قال عن
nindex.php?page=showalam&ids=11ابن عباس أنه قال : "
الحجر من
البيت " قال الله - عز وجل - {
وليطوفوا بالبيت العتيق } وقد طاف رسول الله صلى الله عليه وسلم من وراء
الحجر أخبرنا
سفيان قال حدثنا
nindex.php?page=showalam&ids=16407عبد الله بن أبي يزيد قال أخبرني أبي قال أرسل
nindex.php?page=showalam&ids=2عمر إلى شيخ من
بني زهرة فجئت معه إلى
nindex.php?page=showalam&ids=2عمر وهو في
الحجر فسأله عن ولاد من ولاد الجاهلية فقال الشيخ : أما النطفة فمن فلان وأما الولد فعلى فراش فلان ، فقال
nindex.php?page=showalam&ids=2عمر " صدقت ولكن {
nindex.php?page=hadith&LINKID=77365رسول الله صلى الله عليه وسلم قضى بالولد للفراش } فلما ولى الشيخ دعاه
nindex.php?page=showalam&ids=2عمر فقال " أخبرني عن
[ ص: 193 ] بناء
البيت فقال " إن
قريشا كانت تقوت لبناء البيت فعجزوا فتركوا بعضها في
الحجر فقال له
nindex.php?page=showalam&ids=2عمر " صدقت " أخبرنا
nindex.php?page=showalam&ids=16867مالك عن
nindex.php?page=showalam&ids=12300ابن شهاب قال ما حجر
الحجر فطاف الناس من ورائه إلا إرادة أن يستوعب الناس الطواف
بالبيت وسمعت عددا من أهل العلم من
قريش يذكرون أنه ترك من
الكعبة في
الحجر نحوا من ستة أذرع .
( قال
nindex.php?page=showalam&ids=13790الشافعي )
وكمال الطواف بالبيت أن يطوف الرجل من وراء
الحجر فإن طاف فسلك
الحجر لم يعتد بطوافه الذي سلك فيه
الحجر وإن طاف على جدار
الحجر لم يعتد بذلك الطواف ; لأنه لم يكمل الطواف
بالبيت وكان كل طواف طافه على شاذروان
الكعبة أو في
الحجر أو على جدار
الحجر كما لم يطف ، وإذا
ابتدأ الطائف الطواف استلم الركن ثم يدعه عن يساره ، ويطوف فإن استلم الركن وتركه عن يمينه وطاف فقد نكس الطواف ولا يعتد بما طاف
بالبيت منكوسا ، ومن طاف سعا على ما نهيت عنه من نكس الطواف أو على شاذروان
الكعبة أو في
الحجر أو على جداره كان في حكم من لم يطف ولا يختلفان