( قال
nindex.php?page=showalam&ids=13790الشافعي )
لا يعدو بالجبائر أبدا موضع الكسر إذا كان لا يزيلها ( قال
nindex.php?page=showalam&ids=13790الشافعي ) وقد روي حديث {
nindex.php?page=hadith&LINKID=76810عن nindex.php?page=showalam&ids=8علي رضي الله عنه أنه انكسر إحدى زندي يديه فأمره النبي صلى الله عليه وسلم أن يمسح بالماء على الجبائر } ولو عرفت إسناده بالصحة قلت به .
( قال
الربيع ) أحب إلى
nindex.php?page=showalam&ids=13790الشافعي أن يعيد متى قدر على الوضوء أو التيمم ; لأنه لم يصل بوضوء بالماء ولا يتيمم وإنما جعل الله تعالى التيمم بدلا من الماء فلما لم يصل إلى العضو الذي عليه الماء والصعيد كان عليه إذا قدر أن يعيده وهذا مما استخير الله فيه ( قال
nindex.php?page=showalam&ids=13790الشافعي ) والقول في الوضوء إذا كان القرح والكسر - القول في الغسل من الجنابة لا يختلفان إذا كان ذلك في مواضع الوضوء فأما إذا لم يكن في مواضع الوضوء فذلك ليس عليه غسله .