باب المبارزة .
( قال
nindex.php?page=showalam&ids=13790الشافعي ) رحمه الله ولا بأس بالمبارزة وقد بارز يوم
بدر nindex.php?page=showalam&ids=136عبيدة بن الحارث nindex.php?page=showalam&ids=135وحمزة بن عبد المطلب nindex.php?page=showalam&ids=8وعلي بن أبي طالب بإذن النبي صلى الله عليه وسلم وبارز
محمد بن مسلمة مرحبا يوم
خيبر بأمر النبي صلى الله عليه وسلم وبارز يومئذ
nindex.php?page=showalam&ids=15الزبير بن العوام ياسرا nindex.php?page=showalam&ids=8وعلي بن أبي طالب رضي الله عنه يوم
الخندق عمرو بن عبد ود .
( قال
nindex.php?page=showalam&ids=13790الشافعي ) رحمه الله فإذا
بارز مسلم مشركا أو مشرك مسلما على أن لا يقاتله غيره وفى بذلك له فإن ولى عنه المسلم أو جرحه فأثخنه فلهم أن يحملوا عليه ويقتلوه ; لأن قتالهما قد انقضى ولا أمان له عليهم إلا أن يكون شرط أنه آمن حتى يرجع إلى مخرجه من الصف فلا يكون لهم قتله ولهم دفعه واستنقاذ المسلم منه فإن امتنع وعرض دونه ليقاتلهم قاتلوه ; لأنه نقض أمان نفسه أعان
nindex.php?page=showalam&ids=135حمزة nindex.php?page=showalam&ids=8عليا على
عتبة بعد أن لم يكن في
عبيدة قتال ولم يكن
لعتبة أمان يكفون به عنه ، ولو
أعان المشركون صاحبهم كان حقا على المسلمين أن يعينوا صاحبهم ويقتلوا من أعان عليه ولا يقتلون المبارز ما لم يكن استنجدهم .