(الأولى) أخرجه nindex.php?page=showalam&ids=12070البخاري في الأيمان والنذور من صحيحه عن إبراهيم بن موسى عن هشام بن يوسف عن nindex.php?page=showalam&ids=17124معمر عن nindex.php?page=showalam&ids=17257همام عن nindex.php?page=showalam&ids=3أبي هريرة .
(الثانية) أورده الشيخ رحمه الله هنا تبعا nindex.php?page=showalam&ids=12070للبخاري للاستدلال به على صحة الحلف بهذا اللفظ وما كان مثله من الألفاظ التي يفهم منها ذات الله تعالى ، ولا تحتمل غيره ، وإن لم يكن من أسمائه الحسنى كقوله : والذي أعبده أو أسجد له أو أصلي له أو والذي فلق الحبة أو مقلب القلوب ، وقد صرح به أصحابنا ، ولا يمكن أن يكون فيه خلاف فيما إذا نوى الله تعالى أو أطلق فإن قال قصدت غيره فقال أصحابنا لا يقبل ظاهرا قطعا ، ولا باطنا فيما بينه وبين الله تعالى على الصحيح المعروف في المذهب ، وحكي فيه وجه ضعيف .