455 . وما يعم مع وصف حصر كالعلما يومئذ بالثغر 456 . فإنه إلى الجواز أقرب قلت (عياض) قال : لست أحسب 457 . في ذا اختلافا بينهم ممن يرى إجازة لكونه منحصرا
والإجازة العامة إذا قيدت بوصف حاصر ، فهي إلى الجواز أقرب . قاله nindex.php?page=showalam&ids=12795ابن الصلاح ، ومثله nindex.php?page=showalam&ids=14961القاضي عياض بقوله : أجزت لمن هو الآن من طلبة العلم ببلد [ ص: 421 ] كذا ، أو لمن قرأ علي قبل هذا . وقال : فما أحسبهم اختلفوا في جوازه ممن تصح عنده الإجازة ، ولا رأيت منعه لأحد; لأنه محصور موصوف كقوله ، لأولاد فلان ، أو إخوة فلان .