661 . والنسخ التي بإسناد قط تجديده في كل متن أحوط 662 . والأغلب البدء به ويذكر ما بعده مع وبه والأكثر 663 . جوز أن يفرد بعضا بالسند لآخذ كذا والإفصاح أسد 664 . ومن يعيد سند الكتاب مع آخره احتاط وخلفا ما رفع
النسخ التي إسناد أحاديثها إسناد واحد كنسخة nindex.php?page=showalam&ids=17257همام بن منبه عن nindex.php?page=showalam&ids=3أبي هريرة - رضي الله عنه - رواية nindex.php?page=showalam&ids=16360عبد الرزاق عن nindex.php?page=showalam&ids=17124معمر عنه ونحوها . الأحوط أن يجدد ذكر الإسناد عند كل حديث منها . ومن أهل الحديث من يفعله . ويوجد ذلك في كثير من الأصول القديمة ، وأوجب بعضهم ذلك ، وأشرت إلى الخلاف بقولي في آخر الأبيات : ( وخلفا ما رفع ) . والأغلب الأكثر أن يبدأ بالإسناد في أولها ، أو في أول كل مجلس من سماعها ، ويدرج الباقي عليه ، بقوله ، في كل حديث بعد الحديث الأول ، وبه ، أو وبالإسناد ، ونحو ذلك . ثم إن من سمع هكذا يذكر السند في أوله . وإدراج ما بعده عليه هل له أن يفرد ما بعد الحديث الأول بالسند المذكور في أوله ؟ ذهب الأكثرون إلى الجواز منهم وكيع nindex.php?page=showalam&ids=17336وابن معين والإسماعيلي ; لأن المعطوف له حكم المعطوف عليه وهو بمثابة تقطيع المتن الواحد في أبواب بإسناده المذكور في أوله . وذهب nindex.php?page=showalam&ids=11812أبو إسحاق الإسفراييني وبعض أهل الحديث إلى المنع ، إلا مع بيان كيفية التحمل . وعلى القول بالجواز ، [ ص: 9 ] فالأحسن البيان كما يفعل كثير من المؤلفين ، منهم nindex.php?page=showalam&ids=17080مسلم ، كقوله : حدثنا nindex.php?page=showalam&ids=16957محمد بن رافع ، قال : حدثنا nindex.php?page=showalam&ids=16360عبد الرزاق ، قال : أخبرنا nindex.php?page=showalam&ids=17124معمر ، عن nindex.php?page=showalam&ids=17257همام بن منبه ، قال : هذا ما حدثنا nindex.php?page=showalam&ids=3أبو هريرة ، وذكر أحاديث منها : قال رسول الله - صلى الله عليه وسلم - : nindex.php?page=hadith&LINKID=657276إن أدنى مقعد أحدكم في الجنة ، . . . الحديث . وما يفعله بعضهم من إعادة السند في آخر الكتاب ، أو الجزء ، فهو احتياط وتأكيد ، ولا يرفع الخلاف في إفراد كل حديث بالسند .