665 . وسبق متن لو ببعض سند لا يمنع الوصل ولا أن يبتدي 666 . راو كذا بسند فمتجه وقال : خلف النقل معنى يتجه 667 . في ذا كبعض المتن قدمت على بعض ففيه ذا الخلاف نقلا
إذا قدم الراوي الحديث على السند ، كأن يقول : قال رسول الله - صلى الله عليه وسلم - : كذا وكذا ، أخبرنا به فلان ، ويذكر سنده ، أو قدم بعض الإسناد مع المتن على بقية السند كأن يقول : روى nindex.php?page=showalam&ids=16705عمرو بن دينار عن nindex.php?page=showalam&ids=36جابر ، عن رسول الله - صلى الله عليه وسلم - : كذا وكذا ، أخبرنا به فلان ، ويسوق سنده إلى عمرو ، فهو إسناد متصل لا يمنع ذلك الحكم باتصاله ، ولا يمنع ذلك كمن روى كذلك أي تحمله من شيخه كذلك أن يبتدئ بالإسناد جميعه ، أولا ، ثم يذكر المتن كما جوزه بعض المتقدمين من أهل الحديث ، قال nindex.php?page=showalam&ids=12795ابن الصلاح : "وينبغي أن يكون فيه خلاف نحو الخلاف في تقديم بعض المتن على بعض ، فقد حكى nindex.php?page=showalam&ids=14231الخطيب : المنع من ذلك ، على القول بأن الرواية على المعنى لا تجوز ، والجواز على القول بأن الرواية على المعنى تجوز ولا فرق بينهما في ذلك" .