عربي
Español
Deutsch
Français
English
Indonesia
الرئيسية
موسوعات
مقالات
الفتوى
الاستشارات
الصوتيات
المكتبة
المواريث
بنين وبنات
بوابة الصم
المكتبة الإسلامية
كتب الأمة
تعريف بالمكتبة
قائمة الكتب
عرض موضوعي
تراجم الأعلام
الرئيسية
صحيح ابن حبان
كتاب الطهارة
باب نواقض الوضوء
فهرس الكتاب
ذكر الخبر الدال على أن القيء ينقض الطهارة سواء كان ملء الفم أو لم يكن
ذكر خبر أوهم عالما من الناس أن النوم لا يوجب الوضوء على النائم في بعض الأحوال
ذكر الخبر الدال على أن هذا الخبر كان في أول الإسلام
ذكر الخبر الدال على أن الرقاد الذي هو النعاس لا يوجب على من وجد فيه وضوءا
ذكر الأمر بالوضوء من المذي وضوء الصلاة
ذكر البيان بأن قوله صلى الله عليه وسلم فلينضح فرجه أراد به فليغسل ذكره
ذكر الخبر الدال على أن غسل الذكر للمذي لا يجزئ به صلاته دون الوضوء وأن الوضوء يجزئ عن نضح الثوب له
ذكر إيجاب الوضوء على الممذي والاغتسال على الممني
ذكر خبر أوهم من لم يحكم صناعة الحديث أنه مضاد لخبر أبي عبد الرحمن السلمي الذي ذكرنا
ذكر خبر ثالث يوهم من لم يطلب العلم من مظانه أنه مضاد للخبرين اللذين تقدم ذكرنا لهما
ذكر إيجاب الوضوء من المذي والاغتسال من المني
ذكر خبر فيه كالدليل على أن الوضوء لا يجب من لمس المرء ذوات المحارم
ذكر الخبر الدال على أن الملامسة من ذوات المحارم لا توجب الوضوء
ذكر الخبر الدال على نفي إيجاب الوضوء من الملامسة إذا كانت من ذوات المحارم
ذكر خبر فيه كالدليل على أن الملامسة للرجل من امرأته لا يوجب الوضوء عليها
ذكر الخبر الدال على أن عروة سمع هذا الخبر من بسرة نفسها
ذكر خبر ثان يصرح بأن عروة بن الزبير سمع هذا الخبر من بسرة كما ذكرناه قبل
ذكر الخبر الدال على أن الأمر بالوضوء من مس الفرج إنما هو الوضوء الذي لا تجوز الصلاة إلا به
ذكر خبر ثان يصرح بأن الوضوء من مس الفرج إنما هو وضوء الصلاة وإن كانت العرب تسمي غسل اليدين وضوءا
ذكر البيان بأن حكم الرجال والنساء فيما ذكرنا سواء
ذكر البيان بأن الأخبار التي ذكرناها مجملة بأن الوضوء إنما يجب من مس الذكر
ذكر خبر أوهم عالما من الناس أنه مضاد لخبر بسرة أو معارض له
ذكر البيان بأن حكم المتعمد والناسي في هذا سواء
ذكر الخبر المدحض قول من زعم أن هذا ما رواه ثقة عن قيس بن طلق خلا ملازم بن عمرو
ذكر الوقت الذي وفد طلق بن علي على رسول الله صلى الله عليه وسلم
ذكر الخبر المصرح برجوع طلق بن علي إلى بلده بعد قدمته تلك
ذكر الأمر بالوضوء من أكل لحم الجزور ضد قول من نفى عنه ذلك
ذكر خبر أوهم غير المتبحر في صناعة الحديث أن هذا الخبر معلول
ذكر الخبر المصرح بإيجاب الوضوء من أكل لحوم الجزور
ذكر الخبر الدال على أن الأمر بالوضوء من أكل لحوم الإبل إنما هو الوضوء المفروض للصلاة دون غسل اليدين
ذكر خبر قد يوهم غير المتبحر في صناعة العلم أن الوضوء من لحوم الإبل إذا أكلت غير واجب
ذكر خبر قد يوهم غير المتبحر في صناعة العلم أن الوضوء من أكل لحوم الجزور غير واجب
ذكر خبر قد يوهم غير المتبحر في صناعة العلم أن الوضوء من أكل لحوم الإبل غير واجب
ذكر خبر قد يوهم غير المتبحر في صناعة العلم أنه ناسخ للأمر الذي ذكرناه أو مضاد له
ذكر خبر أوهم عالما من الناس أنه ناسخ للأمر بالوضوء من لحوم الإبل
ذكر خبر قد يوهم غير المتبحر في صناعة العلم أنه ناسخ لأمره صلى الله عليه وسلم بالوضوء من لحوم الإبل
ذكر الخبر المقتضي للفظة المختصرة التي ذكرناها
ذكر البيان بأن هذا الطعام الذي لم يتوضأ صلى الله عليه وسلم من أكله كان لحم شاة لا لحم إبل
ذكر البيان بأن أكل المصطفى صلى الله عليه وسلم ما وصفناه كان ذلك من لحم شاة لا من لحم جزور
ذكر البيان بأن اللحم الذي أكل رسول الله صلى الله عليه وسلم ولم يتوضأ منه كان لحم شاة لا لحم إبل
ذكر البيان بأن الكتف الذي لم يتوضأ صلى الله عليه وسلم من أكله كان ذلك كتف شاة لا كتف إبل
ذكر خبر ثان يصرح بأن الكتف الذي أكله المصطفى صلى الله عليه وسلم ولم يتوضأ منه كان ذلك كتف شاة لا كتف إبل
ذكر خبر ثالث يصرح بأن الكتف الذي أكله صلى الله عليه وسلم فصلى من غير إحداث وضوء كان ذلك كتف شاة لا كتف إبل
ذكر البيان بأن الكتف الذي أكله المصطفى صلى الله عليه وسلم ولم يتوضأ منه إنما كان ذلك كتف شاة لا كتف إبل
ذكر البيان بأن الكتف الذي لم يتوضأ صلى الله عليه وسلم من أكله كان ذلك كتف شاة لا كتف إبل
ذكر البيان بأن الأكل الذي وصفناه من المصطفى صلى الله عليه وسلم اللحم الذي لم يتوضأ منه كان ذلك لحم شاة لا لحم إبل
ذكر الأمر بالشيء الذي نسخه فعله الذي ذكرناه قبل
ذكر أمر المصطفى صلى الله عليه وسلم بالوضوء من أكل ما مسته النار
ذكر البيان بأن قوله صلى الله عليه وسلم توضأ مما مسته النار أراد به ما أنضجته النار
ذكر الإباحة للمرء ترك الوضوء مما مست النار من لحوم الغنم
ذكر الإباحة للمرء ترك الوضوء مما مسته النار من لحوم الغنم
ذكر البيان بأن ترك الوضوء من أكل كتف الشاة كان بعد الأمر بالوضوء مما مست النار
ذكر إباحة ترك الوضوء مما مسته النار من الأسوقة
ذكر الإباحة للمرء إذا أكل لحما مسته النار أن يصلي من غير أن يمس ماء بيده ولا فمه
ذكر البيان بأن الأمر بالوضوء مما مست النار منسوخ خلا لحم الإبل وحدها
ذكر الخبر الدال على أن الوضوء لا يجب من أكل ما مسته النار خلا لحم الجزور للأمر الذي وصفناه قبل
ذكر الخبر الدال على أن الأمر بالوضوء من لحوم الإبل هو المستثنى مما أبيح من ترك الوضوء مما مست النار
ذكر خبر ثان يصرح بصحة ما ذكرناه
ذكر إباحة ترك الوضوء من شرب الألبان كلها
ذكر البيان بأن شرب اللبن لا يوجب على شاربه وضوءا
ذكر الخبر الدال على إباحة ترك الوضوء من أكل الفواكه
ذكر الأمر بالوضوء من حمل الميت
ذكر إباحة اقتصار المرء على مسح اليد بشيء معه من الغمر دون غسل اليدين منه عند القيام إلى الصلاة
ذكر البيان بأن مسح المرء اللحم النيئ لا يوجب عليه وضوءا
صحيح ابن حبان
ابن حبان - أبو حاتم محمد بن حبان البستي
صفحة
375
جزء
1
2
3
4
5
6
7
8
9
10
11
12
13
14
15
16
[
ص:
375 ]
باب نواقض الوضوء
1096 - أخبرنا
nindex.php?page=showalam&ids=14113
الحسن بن سفيان الشيباني
قال : حدثنا
nindex.php?page=showalam&ids=15678
حبان بن موسى
قال : أخبرنا
nindex.php?page=showalam&ids=16418
عبد الله
عن
nindex.php?page=showalam&ids=16903
محمد بن إسحاق
قال : حدثني
صدقة بن يسار
عن
عقيل بن جابر
عن
nindex.php?page=showalam&ids=36
جابر بن عبد الله
، قال :
nindex.php?page=hadith&LINKID=695022
خرجنا مع رسول الله صلى الله عليه وسلم في غزوة ذات الرقاع ، فأصاب رجل من المسلمين امرأة رجل من المشركين ، فلما انصرف رسول الله صلى الله عليه وسلم قافلا أتى زوجها وكان غائبا ، فلما أخبر حلف لا ينتهي حتى يهريق في أصحاب
محمد
صلى الله عليه وسلم دما ، فخرج يتبع أثر رسول الله صلى الله عليه وسلم ، فنزل رسول الله صلى الله عليه وسلم منزلا ، فقال : من رجل يكلؤنا ليلتنا هذه ؟ فانتدب رجل من المهاجرين ورجل من الأنصار ، قالا :
[
ص:
376 ]
نحن يا رسول الله ، فقال صلى الله عليه وسلم : فكونا بفم الشعب ، قال : وكان رسول الله صلى الله عليه وسلم وأصحابه نزلوا إلى شعب من الوادي ، فلما خرج الرجلان إلى فم الشعب ، قال الأنصاري للمهاجري : أي الليل أحب إليك أن أكفيك ، أوله أو آخره ؟ قال : اكفني أوله ، قال : فاضطجع المهاجري فنام ، وقام الأنصاري يصلي ، وأتى زوج المرأة ، فلما رأى شخص الرجل ، عرف أنه ربيئة القوم ، فرماه بسهم ، فوضعه فيه ، فنزعه ، فوضعه ، وثبت قائما يصلي ، ثم رماه بسهم آخر ، فوضعه فيه ، فنزعه ، وثبت قائما يصلي ، ثم عاد له الثالثة ، فوضعه فيه ، فنزعه ، فوضعه ، ثم ركع فسجد ، ثم أهب صاحبه وقال : اجلس ، فقد أتيت ، فوثب ، فلما رآهما الرجل عرف أنه قد نذر به ، هرب ، فلما رأى المهاجري ما بالأنصاري من الدماء ، قال : سبحان الله ! أفلا أهببتني أول ما رماك ؟ قال : كنت في سورة أقرؤها ، فلم أحب أن أقطعها حتى أنفذها ، فلما تابع علي الرمي ركعت فآذنتك ، وايم الله لولا أن أضيع ثغرا أمرني رسول الله صلى الله عليه وسلم بحفظه ، لقطع نفسي قبل أن أقطعها أو أنفذها
.
التالي
السابق
الخدمات العلمية
ترجمة العلم
تخريج الحديث
عناوين الشجرة