عربي
Español
Deutsch
Français
English
Indonesia
الرئيسية
موسوعات
مقالات
الفتوى
الاستشارات
الصوتيات
المكتبة
المواريث
بنين وبنات
بوابة الصم
المكتبة الإسلامية
كتب الأمة
تعريف بالمكتبة
قائمة الكتب
عرض موضوعي
تراجم الأعلام
الرئيسية
صحيح ابن حبان
كتاب التاريخ
باب كتب النبي صلى الله عليه وسلم
ذكر بعض ما كان يقاسي المصطفى صلى الله عليه وسلم من المنافقين بالمدينة
فهرس الكتاب
صحيح ابن حبان
ابن حبان - أبو حاتم محمد بن حبان البستي
صفحة
543
جزء
1
2
3
4
5
6
7
8
9
10
11
12
13
14
15
16
[
ص:
543 ]
ذكر بعض ما كان يقاسي المصطفى صلى الله عليه وسلم من المنافقين
بالمدينة
6581 - أخبرنا
nindex.php?page=showalam&ids=13437
محمد بن الحسن بن قتيبة
حدثنا
nindex.php?page=showalam&ids=16887
ابن أبي السري
حدثنا
nindex.php?page=showalam&ids=16360
عبد الرزاق
أخبرنا
nindex.php?page=showalam&ids=17124
معمر
عن
nindex.php?page=showalam&ids=12300
الزهري
عن
nindex.php?page=showalam&ids=16561
عروة
عن
nindex.php?page=showalam&ids=111
أسامة بن زيد بن حارثة
:
nindex.php?page=hadith&LINKID=655739
أن رسول الله صلى الله عليه وسلم ركب حمارا وعليه إكاف وتحته قطيفة ، فركب وأردف
nindex.php?page=showalam&ids=111
أسامة بن زيد
وهو يعود
nindex.php?page=showalam&ids=307
سعد بن معاذ
في
بني الحارث
في
الخزرج
، وذلك قبل وقعة بدر حتى مر بمجلس فيه أخلاط من المسلمين والمشركين وعبدة الأوثان
واليهود
، ومنهم
عبد الله بن أبي ابن سلول
، وفي المجلس
nindex.php?page=showalam&ids=82
عبد الله بن رواحة
، فلما غشيت المجلس عجاجة الدابة خمر
عبد الله
أنفه بردائه ، ثم قال : لا تغبروا علينا ، فسلم عليهم النبي صلى الله عليه وسلم ، ووقف عليهم ، فدعاهم إلى الله ، وقرأ عليهم القرآن ، فقال
عبد الله بن أبي ابن سلول
: أيها المرء ، لأحسن من هذا إن كان ما تقول حقا ، فلا تؤذنا في مجالسنا ، وارجع إلى رحلك ، فمن جاءك منا فاقصص عليه . فقال
nindex.php?page=showalam&ids=82
عبد الله بن رواحة
: بل اغشنا في مجالسنا ، فإنا نحب ذلك ، فاستب المسلمون والمشركون واليهود حتى هموا أن يثوروا ، فلم يزل النبي صلى الله عليه وسلم يخفضهم حتى سكتوا ، ثم ركب دابته ، فدخل على
nindex.php?page=showalam&ids=307
سعد بن معاذ
، وقال : ألم تسمع ما قال
أبو حباب
؟ يريد
عبد الله بن أبي
، قال كذا وكذا . قال
سعد
: يا رسول الله
[
ص:
544 ]
اعف ، فوالله لقد أعطاك الله ، ولقد اصطلح أهل هذه
البحيرة
على أن يتوجوه بالعصابة ، فلما رد الله ذلك بالحق الذي أعطاكه ، شرق بذلك ، فذلك الذي عمل به ما رأيت ، فعفا عنه النبي صلى الله عليه وسلم
.
التالي
السابق
الخدمات العلمية
ترجمة العلم
تخريج الحديث
عناوين الشجرة