عربي
Español
Deutsch
Français
English
Indonesia
الرئيسية
موسوعات
مقالات
الفتوى
الاستشارات
الصوتيات
المكتبة
المواريث
بنين وبنات
بوابة الصم
المكتبة الإسلامية
كتب الأمة
تعريف بالمكتبة
قائمة الكتب
عرض موضوعي
تراجم الأعلام
الرئيسية
مسند الإمام الشافعي
كتاب الصلاة
باب في الأذان وكيفيته وقوله تعالى ورفعنا لك ذكرك
فهرس الكتاب
مسند الإمام الشافعي
الشافعي - محمد بن إدريس الشافعي
صفحة
239
جزء
1
2
3
4
18 - باب: في الأذان وكيفيته وقوله تعالى:
ورفعنا لك ذكرك
[الشرح: 4]
165 - أخبرنا
nindex.php?page=showalam&ids=13790
الشافعي رضي الله عنه،
قال: أخبرنا
nindex.php?page=showalam&ids=14429
مسلم بن خالد،
عن
nindex.php?page=showalam&ids=13036
ابن جريج،
عن
عبد العزيز بن عبد الملك بن أبي محذورة،
أن
nindex.php?page=showalam&ids=16461
عبد الله بن محيريز
أخبره وكان يتيما في حجر
nindex.php?page=showalam&ids=95
أبي محذورة
حين جهزه إلى
الشام،
فقلت
nindex.php?page=showalam&ids=95
لأبي محذورة:
أي عم،
nindex.php?page=hadith&LINKID=666889
إني خارج إلى
الشام،
وإني أخشى أن أسأل عن تأذينك فأخبرني
nindex.php?page=showalam&ids=95
أبا محذورة،
قال: نعم، خرجت في نفر، وكنا ببعض طريق
حنين،
فقفل رسول الله صلى الله عليه وسلم من
حنين،
فلقينا رسول الله صلى الله عليه وسلم في بعض الطريق، فأذن مؤذن رسول الله صلى الله عليه وسلم بالصلاة عند رسول الله صلى الله عليه وسلم، فسمعنا صوت المؤذن ونحن متنكبون، فصرخنا نحكيه ونستهزئ به، فسمع النبي صلى الله عليه وسلم، فأرسل إلينا إلى أن وقفنا بين يديه، فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم: "أيكم الذي سمعت صوته قد ارتفع؟" فأشار القوم كلهم إلي، وصدقوا، فأرسل كلهم وحبسني، قال: "قم فأذن بالصلاة" ، فقمت ولا شيء أكره إلي من النبي صلى الله عليه وسلم، ولا مما يأمرني به، فقمت بين يدي رسول الله صلى الله عليه وسلم،
فألقى علي رسول الله التأذين هو بنفسه، فقال قل: الله أكبر الله أكبر، الله أكبر الله أكبر، أشهد أن لا إله إلا الله، أشهد أن لا إله إلا الله، أشهد أن
[
ص:
239 ]
محمدا رسول الله، أشهد أن محمدا رسول الله ، ثم قال: ارجع امدد من صوتك، ثم قال: قل: أشهد أن لا إله إلا الله، أشهد أن لا إله إلا الله، أشهد أن
محمدا
رسول الله، أشهد أن
محمدا
رسول الله، حي على الصلاة، حي على الصلاة، حي على الفلاح، حي على الفلاح، الله أكبر الله أكبر، لا إله إلا الله ، ثم دعاني حين قضيت التأذين، فأعطاني صرة فيها شيء من فضة، ثم وضع يده على ناصية
nindex.php?page=showalam&ids=95
أبي محذورة،
ثم أمرها على وجهه، ثم مر بين ثدييه ثم على كبده، ثم بلغت يده سرة
nindex.php?page=showalam&ids=95
أبي محذورة،
ثم قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: "بارك الله فيك، وبارك عليك" ، فقلت: يا رسول الله، مرني بالتأذين
بمكة،
فقال: "قد أمرتك به" وذهب كل شيء كان لرسول الله صلى الله عليه وسلم من كراهية، وعاد ذلك كله محبة لرسول الله صلى الله عليه وسلم، فقدمت على
عتاب بن أسيد
عامل رسول الله صلى الله عليه وسلم، فأذنت بالصلاة عن أمر رسول الله صلى الله عليه وسلم.
قال
nindex.php?page=showalam&ids=13036
ابن جريج:
أخبرني بذلك من أدركت من آل
أبي محذورة
على نحو ما أخبر
ابن محيريز.
قال
nindex.php?page=showalam&ids=13790
الشافعي:
وأدركت
إبراهيم بن عبد العزيز بن عبد الملك بن أبي محذورة
يؤذن كما حكى
ابن محيريز.
وسمعته يحدث عن
أبيه
عن
ابن أبي محيريز
عن
nindex.php?page=showalam&ids=95
أبي محذورة
عن النبي صلى الله عليه وسلم معنى ما حكى
nindex.php?page=showalam&ids=13036
ابن جريج.
التالي
السابق
الخدمات العلمية
تفسير الآية
ترجمة العلم
تخريج الحديث
عناوين الشجرة