فإن تسألي عنا فيا رب سائل حفي عن الأعشى به حيث أصعدا
وقوله : ( ثم اصبغ نعليها في دمها ، ثم اجعلها على صفحتها ) ; يعني : النعل الذي قلدها به يجعله على صفحة عنقها ، وإنما أمره بذلك ليكون ذلك علامة على أنه هدي ، فيمتنع منه كل من لا يحل له أكله على ما يأتي .