عزمت على إقامة ذي صباح لأمر ما يسود من يسود
وكان هذا المسير في غزوة تبوك ، كما في " الموطأ " . والمسير : السير ، وقد يكون : الطريق الذي يسار فيه . وتوارى : غاب . والإداوة : الإناء من الجلد ، وفي طريق آخر : " مطهرة " ، وفيه حجة للجماعة في جواز صب الماء على المتوضئ . وقد روي عن وابنه كراهة ذلك ، وقد روي عنهما خلاف ذلك . فروي عن عمر : " أن عمر صب على يديه الوضوء . وقال ابن عباس : " لا أبالي ، أعانني رجل على وضوئي وركوعي وسجودي . وهو الصحيح . ابن عمر