عربي
Español
Deutsch
Français
English
Indonesia
الرئيسية
موسوعات
مقالات
الفتوى
الاستشارات
الصوتيات
المكتبة
المواريث
بنين وبنات
بوابة الصم
المكتبة الإسلامية
كتب الأمة
تعريف بالمكتبة
قائمة الكتب
عرض موضوعي
تراجم الأعلام
الرئيسية
المفهم لما أشكل من تلخيص كتاب مسلم
كتاب الأذكار والدعوات
باب ما يقال عند الصباح وعند المساء
فهرس الكتاب
المفهم لما أشكل من تلخيص كتاب مسلم
أبو العباس القرطبي - ضياء الدين أحمد بن عمر القرطبي
صفحة
51
جزء
1
2
3
4
5
6
7
4901 (14) باب :
ما يقال عند الصباح وعند المساء
[ 2653 ] عن
nindex.php?page=showalam&ids=10
عبد الله بن مسعود
قال :
nindex.php?page=hadith&LINKID=661909
كان نبي الله - صلى الله عليه وسلم - إذا أمسى قال :
أمسينا وأمسى الملك لله ، والحمد لله ، لا إله إلا الله وحده لا شريك له .
قال : أراه قال فيهن : له الملك وله الحمد ، وهو على كل شيء قدير ، رب أسألك خير ما في هذه الليلة وخير ما بعدها ، وأعوذ بك من شر هذه الليلة وشر ما بعدها ، رب أعوذ بك من الكسل وسوء الكبر . وفي رواية : " وفتنة الدنيا " رب أعوذ بك من عذاب في النار وعذاب في القبر .
وإذا أصبح قال ذلك أيضا : أصبحنا وأصبح الملك لله .
رواه أحمد (1 \ 440) ، ومسلم (2723) (و 74 و 75 و 76) ، وأبو داود (5071) ، والترمذي (3390) .
عرض الحاشية
[
ص:
51 ]
[ (14) ومن باب :
ما يقال عند الصباح وعند المساء
]
(قوله : " من
الكسل وسوء الكبر
") يروى بفتح الباء وإسكانها ، وبالفتح يعني به : الهرم . وقد قلنا : إن المراد بذلك : أرذل العمر ، وبالإسكان : يعني بذلك : كبر النفس المذموم المحرم الذي تقدم ذكره .
التالي
السابق
الخدمات العلمية
ترجمة العلم
تخريج الحديث
عناوين الشجرة