الخامس : كل
خبر أوهم باطلا ولم يقبل التأويل ، إما لمعارضته للدليل العقلي أو القطعي النقلي ، وهو المتواتر عن صاحب الشرع - ممتنع صدوره عنه قطعا ، كأخبار روتها
الزنادقة تخالف القطع قصدا لشين الدين ، وقد نقل عن بعض من ينافر أهل الحديث ، كحديث : عرق الخيل .