عربي
Español
Deutsch
Français
English
Indonesia
الرئيسية
موسوعات
مقالات
الفتوى
الاستشارات
الصوتيات
المكتبة
المواريث
بنين وبنات
بوابة الصم
المكتبة الإسلامية
كتب الأمة
تعريف بالمكتبة
قائمة الكتب
عرض موضوعي
تراجم الأعلام
الرئيسية
سنن أبي داود
كتاب الخراج والإمارة والفيء
باب ما جاء في خبر مكة
فهرس الكتاب
سنن أبي داود
أبو داود - سليمان بن الأشعث السجستاني الأزدي
صفحة
163
جزء
1
2
3
4
3022 حدثنا
محمد بن عمرو الرازي
حدثنا
nindex.php?page=showalam&ids=13655
سلمة يعني ابن الفضل
عن
nindex.php?page=showalam&ids=12563
محمد بن إسحق
عن
العباس بن عبد الله بن معبد
عن
بعض أهله
عن
nindex.php?page=showalam&ids=11
ابن عباس
قال
nindex.php?page=hadith&LINKID=674550
لما نزل رسول الله صلى الله عليه وسلم
مر الظهران
قال
العباس
قلت والله لئن دخل رسول الله صلى الله عليه وسلم
مكة
عنوة قبل أن يأتوه فيستأمنوه إنه لهلاك
قريش
فجلست على بغلة رسول الله صلى الله عليه وسلم فقلت
لعلي
أجد ذا حاجة يأتي أهل
مكة
فيخبرهم بمكان رسول الله صلى الله عليه وسلم ليخرجوا إليه فيستأمنوه فإني لأسير إذ سمعت كلام
أبي سفيان
وبديل بن ورقاء
فقلت يا
أبا حنظلة
فعرف صوتي فقال
أبو الفضل
قلت نعم قال ما لك فداك أبي وأمي قلت هذا رسول الله صلى الله عليه وسلم والناس قال فما الحيلة قال فركب خلفي ورجع صاحبه فلما أصبح غدوت به على رسول الله صلى الله عليه وسلم فأسلم قلت يا رسول الله إن
أبا سفيان
رجل يحب هذا الفخر فاجعل له شيئا قال نعم
من دخل دار
أبي سفيان
فهو آمن ومن أغلق عليه داره فهو آمن
ومن دخل المسجد فهو
[
ص:
163 ]
آمن قال فتفرق الناس إلى دورهم وإلى المسجد
التالي
السابق
الخدمات العلمية
ترجمة العلم
تخريج الحديث
عناوين الشجرة